انسحب عدد من الضباط والجنود من المؤسسات العسكرية والأمنية بدولة مالي. واعلنوا انضامهم إلى جانب الحركات المسلحة الازوادية. واضاف المصدر أن المجموعة الضباط والجنود المنسحبون ينتمون إلى مجتمعات عرقية في الشمال. وهي العرب والطوارق والفولان.
هذا ويشهد جنوب وشمال مالي حربا طاحنة منذ السابيع بعد فشل تطبيق عملية المصالحة المنبثقة عن مسودة اتفاق الجزائر المبرم في عام 2015.
إضافة تعليق جديد