قبل يومين دشنت السلطات الإدارية بولايتي خاي ونيورو بمالي، مشروع ضخم كلف إنجازه مليارات من عملة سيفاه بحسب دولة مالي التي تعاني من ويلات الأزمات و الحروب الأهلية، عمر هذا الجزر التي وصفته السلطة بالمهمة لم يصل عمره سوى بضع ساعات فقط.
وما إن جرت عملية حفل تدشين المشروع في الصباح، كان على موعد تدمير في المساء حيث هاجمته جماعة مسلحة مدججة بالاسلحة والقنابل وقطت عليه بالكامل،
الأسئلة التي تطرح نفسها؟
أين المجموعة مرتزقة فاغنر مما يحدث؟
هل يمكن تحقيق تنمية دون أمن؟
وأين العمل الاستخباراتي؟
وكيف استطاعت جماعة مسلحة محدودة تخريب الجزر بهذه السرعة؟
إضافة تعليق جديد