عادت الليلة البارحة إلى العاصمة انواكشوط الوحدة العاشرة من الدرك الوطني قادمة من مدينة بانكي بجمهورية وسط إفريقيا بعد انقضاء مهمة عملها تحت مظلة الأمم المتحدة ضمن قوة حفظ السلام الأممية في هذا البلد الإفريقي الشقيق.
واستقبلت الوحدة لدى وصولها مطار انواكشوط الدولي "أم التونسي"، من طرف القائد المساعد لأركان الدرك الوطني اللواء محمد فال ولد أمعييف، رفقة اللواء سليمان ولد آبوده، رئيس مكتب الدراسات والعلاقات العامة وعدد من الضباط قادة المكاتب والمديريات بقيادة أركان الدرك الوطني.
وتتكون هذه الوحدة من 140 فردا من بينهم 11 ضابطا وعدد من ضباط الصف موزعين على تشكيل عملياتي وفريق طبي وآخر فني وثالث للوجستيك وتتوفر على جميع الكفاءات والتخصصات المهنية المطلوبة في هذا النوع من المهام الدولية.
إضافة تعليق جديد