
سيتأثر مواطني مالي وبوركينا فاسو والنيجر سلبا بانسحاب بلدانهم من منظمة دول اقتصاد غرب إفريقيا سيدياو في الكثير من مظاهر حياتهم التي لها علاقة بدخول دول المنظمة، إذ سيعرقل الوضع الجديد تنقلهم داخل وخارج المنظمة كما سيفقدون الآلاف من مناصب الشغل بفعل خروجهم من منظمة.