يتسائل الكثير من المراقبين والمتخصصين في شؤون قارة إفريقيا عن صمت وغياب السياسة الخارجية الموريتانية في الآونة الأخيرة عما يحدث بالمنطقة خاصة في هذه الظرفية التي تشهد فيها دول الساحل موجة عدوى الانقلابات غير مسبوقة والتي بدأت في مالي وغينيا كوناكري بوركينا فاسو النيجر.