لم أعد أستغرب الكثير من الأشياء في هذه الحياة بحكم السن والتجربة، كما لم يعد يفاجئني التهجم والتحامل على كل رمز أو نبيل أو حكيم هنا في هذه المرابع.
لكن ما يتعرض له الرجل الشهم النبيل الشيخ ولد بايه لك حين من تهجم واستهداف بغير سبب جعلني أدون هذه الأسطر استغرابا لا حمية.