نشرت وزارة الداخلية قبل قليل على منصتها في فيس بوك خبرا مفاجئ تمثل في عزل والي ولاية كيدي وقادة الأجهزة الأمنية بالولاية من مناصبهم.
وكانت عاصمة الولاية سيلبابي قد شهدت عملية نبش قبر مثيرة تلتها مظاهرة شعبية غاضبة وذلك على خلفية دفن شخص تهمهوه السكان باعتناق الديانة المسيحية ودفنه في إحدى مقابر بالمدينة.