أعلنت حزب جبهة التغيير الغير المرخص ترشيح الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لخوض منافسات رئاسيات 2024 المرتقبة يوم 29 يونيو القادم.

استدعت السلطات الموريتانية عبر وزارة الخارجية، الجمعة، السفير المالي المعتمد في نواكشوط، محمد ديباسي سفير دولة مالي احتجاجا على ما يتعرض له مواطنون موريتانيون من اعتداءات متكررة داخل التراب المالية.

قد تم للتو استدعاء تسعة سفراء واثنين من المستشارين الدبلوماسيين الماليين . وألغى رئيس الفترة الانتقالية العقيد عاصمي غويتا مرسوم تعيين تشمل سفراء ومستشارين ماليين بعدد من الدول 

 وهؤلاء سفراء مالي في روما، كوناكري، نواكشوط، أوتاوا، هافانا، الدوحة، داكار، أبو ظبي، كيغالي.

تشهد العلاقات بين موريتانيا ومالي توتراً متزايداً بسبب الأحداث الأخيرة على الحدود.

خطا الأهلي المصري حامل اللقب والرقم القياسي في عدد الألقاب في مسابقة دوري أبطال إفريقيا في كرة القدم برصيد 11 لقبا،  خطوة كبيرة نحو الدور النهائي بتعادله السلبي الثمين أمام مضيفه تي بي مازيمبي الكونغولي الديموقراطي السبت في لوبومباشي في ذهاب نصف النهائي.
هجوم ضاغط من البداية

وقع الرئيس محمد ولد الغزواني مساء اليوم الجمعة مرسوما حدد بموجبه السبت 29 يونيو 2024 تاريخا للشوط الأول من الانتخابات الرئاسية.

وحدد المرسوم يوم السبت 13 يوليو 2024 موعدا للشوط الثاني من الانتخابات الرئاسية.

سؤال بدأت تطرحه ثلة من المدونين وأطياف المعارضة، وهو بالنسبة للأغلبية السياسية الحاكمة غير مطروح، لأن الدستور الموريتاني يكفل لرئيس الجمهورية الحق التلقائي في الترشح لخلافة نفسه في ولاية ثانية، وخصوصا إذا كان الرجل يتمتع بأغلبية ساحقة في البرلمان والمجالس الجهوية والمحلية، يضاف إليها اصطفاف أغلب رموز المعارضة التاريخية خلفه لأول مرة في تاريخ موريتاني

حضور بارز لرجل الأعمال ورئيس مكتب التجارة في مدينة كيهيدي السيد المصطفى ولد حاسيدي خلال زيارة حزب الإنصاف محمد ماء العينين ولد أييه لمدينة كيهيدي ضمن زيارة تشمل كافة مقاطعات ولاية كوركول، هذا ويعد ولد حاسيدي من ابرز الفاعلين السياسين والداعمين لبرنامج رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في مدينة كيهيدي وولاية كوركول عموما.

حشد الجيش المالي رفقة كتيبة من ميليشيات مرتزقة فاغنر تعزيزاته العسكرية إلى المناطق الحدودية المحاذية لبلدة كوكي الزمال الحدودية مع جارته موريتانيا.

وتم تداول صور ومقاطع الفيديو على منصات التواصل الاجتماعي تظهر آليات عسكرية مالية رفقة ميليشيات مرتزقة فاغنر تتمركز في منطقة المطلة على الحدود.

في غمرة الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة "حماس" في قطاع غزة، طلبت السلطة الفلسطينية في مطلع أبريل الجاري من مجلس الأمن النظر مجدداً في الطلب الذي قدمته في 2011 لنيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، لكن أميركا أشهرت "الفيتو" في وجه الفلسطينيين.